“
لو تصالحني الكتابة
تمشي من قلبي الكآبة
والقلم يرسمني بضحك
والحروف تترص صف
ألقى حملي عني خف
حتى روحي ترد فيه
.
لو تصالحني الكتابه
ألقى لكل سؤال إجابة
وأبقى أنا مًغرم صبابه
بالورق وكلامه ليّا
جملة رايحة .. صورة جاية
رأس مالي من خيالي
كل يوم جايب هديّه
لو تصالحني الكتابة!
.
لو تصالحني الكتابة
ألقى فوق راسي سحابه
ماشية بتضلل عليَّا
شايلة بذرة وشايلة ميذه
جوّه منها سمعت صوت
ليل نهار ينده عليّا:
"إنت لاازم تبقى إنتا"
"أنتا أصلاً كل حاجة"
لو تصالحني الكتابة!
”
”