Yusuf Al Qaradawi Quotes

The desired Islamic state might be likened to an orchard planted with olive and palm trees that will take a relatively long time to produce fruit.

Ibn Ata' Allah said: "God may open up for you the gates of obedience, but without opening up for you the gates of acceptance. On the other hand, He may Allow you to fall into disobedience which happens to lead you to the right path. DISOBEDIENCE that teaches you HUMILITY is better than PIETY that fills you with VANITY and ARROGANCE.

Happy will be those who take a lesson and warning from the mistakes and misfortunes of others and seek, nevertheless, to adopt the good they offer. Wisdom, wherever he finds it, it's a believer's goal, because he is more worthy of it than anyone else.

لم يحظر الإسلام على المسلم أن يعمل للدنيا وأن يملكها وأن يحسنها ويجمّلها، حتى يملك الحسنتين حسنة الدنيا وحسنة الآخرة ..

The lack of insight to reality, life and history as well as into God's ways, or sunan in His creation, some people will continue to seek or demand the impossible. They will imagine what does not or cannot happen, misunderstand occurrences and events, and interpret them on the basis of cherished illusions which in no way reflect God's sunan or the essence of Islamic law.

كم من عيوب خفية سترها الله بستره عن أعين الخلق لو كشفها عن عبده المستور لنزلت رتبته وسقطت منزلته، ولكن فضل الله يأبى إلا أن يستر ضعف عباده منّة منه وكرما !

التحريم في الإسلام يتبع الخبث والضرر فما كان خالص الضرر فهو حرام وما كان خالص النفع فهو حلال وما كان ضرره أكبر من نفعه فهو حرام .. والعكس !

disagreement based on LEGITIMATE IJTIHAD which does not create DISCORD or DISUNITY is a BLESSING for the UMMAH and an enrichment of ISLAMIC JURISPRUDENCE. Objective disagreement in itself poses no threat if it is coupled with TOLERANCE and is free of FANATICISM, ACCUSATIONS, and NARROW-MINDEDNESS.

ما أعظم الفرق بين رجلين: يعيش أحدهما وهو يعتقد في نفسه إنه مجرد (حيوان) من فصيلة راقية ليس له قبل حياته جذور، وليس له بعد موته امتداد، وليس له في حياته صلة بالوجود الكبير أكثر من صلة القرود به. ويعيش الآخر يعتقد أنه خليفة الله في الأرض ونائبه في إقامة الحق وإفاضة الحب وإشاعة الجمال في هذا الكون! ويشعر بأن الكون كله في خدمته، والملائكة الكرام في حراسته، وأن رب الوجود في معيته

تالله ما الدعوات يهزمها الردى يوما وفي التاريخ بر يميني ضع في يدي القيد، ألهب أضلعي بالسيط ضع عنقي علي السكين لن تستطيع حصار فكري ساعة أو نزع إيماني ونور يقيني فالنور في قلبي وقلبي في يدي ربي وربي ناصري ومعيني سأعيش معتصما بحبل عقيدتي وأموت مبتسما ليحيا ديني

كان عمل العناية الإلهيةأن تظل في هذه الأمة فئة تحيا على الحق وتموت عليه هي بمثابة سفينة الإنقاذأو جيش الخلاص وهي التي تحفظ التوازن وتمسك البناء أن ينهار ( وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون ) (الأعراف: 181). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا تزال طائفة من أمتي قائمين على الحق لا يضرهم من خالفهم، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك )

نقول للذين يطالبون الإسلام أن يتطور: لماذا لا تطالبون التطور أن يسلم؟! فالإسلام حاكم، و التطور محكوم عليه.

أنا عائد أنا عائد، أقسمت أني عائد والحق يشهد لي ونعم الشاهد ومعي القذيفة والكتاب الخالد ويقودني الإيمان نعم القائد يا ثالث الحرمين يا أرض الفدا آليت أجعل منك مقبرة العدى ذقت الردى إن لم أعد لك سيدًا طعم الردى دون الحياة مشردًا

ليست الرجولة بالسن ولا بالجسم ولا بالمال ولا بالجاه، وإنما الرجولة قوة نفسية تحمل صاحبها على معالي الأمور، وتبعده عن سفسافها، قوة تجعله كبيراً في صغره، غنياً في فقره، قوياً في ضعفه، قوة تحمله على أن يعطي قبل أن يأخذ، وأن يؤدي واجبه قبل أن يطلب حقه: واجبه نحو نفسه، ونحو ربه، ونحو بيته ودينه وأمته.

إن الرجولة ليست بالسن المتقدمة، فكم من شيخ في سن السبعين وقلبه في سن السابعة، يفرح بالتافه، ويبكي على الحقير، ويتطلع إلى ما ليس له، ويقبض على ما في يده قبض الشحيح حتى لا يشركه غيره، فهو طفل صغير .. ولكنه ذو لحية وشارب. وكم من غلام في مقتبل العمر، ولكنك ترى الرجولة المبكرة في قوله وعمله وتفكيره وخلقه.

ومن هنا نعلم أن كل دعوة بين المسلمين إلى عصبية إقليمية - كدعوة الوطنية - أو إلى عصبية عنصرية - كدعوة القومية - إنما هي دعوة جاهلية يبرأ منها الإسلام ورسوله وكتابه. فالإسلام لا يعترف بأي ولاء لغير عقيدته، ولا بأي رابطة غير أخوته، ولا بأي فواصل تميز بين الناس غير الإيمان والكفر. فالكافر المعادي للإسلام عدو للمسلم ولو كان جاره في وطنه، أو أحد بني قومه، بل ولو كان أخاه لأبيه وأمه!

لا عجب أن قامت في ظل هذا الدين دول مترامية الأطراف ورثت أعظم إمبراطوريتين في الأرض، أسسها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمتن الأسس وأقوى الدعائم، الجامعة بين الدين والدنيا، وترعرعت تحت سلطانه حضارة شامخة البنيان، عالية الأركان، استفادت من تراث السابقين، وهذبت منه، وحسنت فيه، وأضافت إليه من جهدها، وابتكارها. ولم تجد في الدين ما يعوق سيرها، أو يؤخر تقدمها، بل وجدت فيه الدافع الذي يحفزها أن تضاعف السعي والحركة، والضمان الذي يمسكها أن تضل أو تنحرف عن الطريق ولا غرو أن قال الفيلسوف المؤرخ الفرنسي جوستاف لوبون: إن العرب هم أول من علَّم العالم كيف تتفق حرية الفكر مع استقامة الدين!.

وليست صلة الرحم الواجبة أن يكافيء القريب قريبه صلة بصلة وإحسانا بإحسان، فهذا أمر طبيعي مفروض. إنما الواجب أن يصل ذوي رحمه وإن هجروه. قال عليه السلام: "ليس الواصل بالمكافيء ولكن الواصل الذي قطعت رحمه ووصلها". وهذا ما لم يكن ذلك الهجران وتلك المقاطعة لله وفي الله وغضبا للحق، فإن أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله. وقد هجر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه الثلاثة الذين خلفوا في غزوة تبوك خمسين يوما حتى ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم ولم يكن أحد يجالسهم أو يكلمهم أو يحييهم حتى أنزل الله في كتابه توبته عليهم. وهجر النبي صلى الله عليه وسلم بعض نسائه أربعين يوما. وهجر عبد الله بن عمر ابنا له إلى أن مات، لأنه لم ينقد لحديث ذكره له أبوه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى فيه الرجال أن يمنعوا النساء من الذهاب إلى المساجد.

قد يقوم بمهمة التجديد أفراد أو مجموعات متناثرة، كل في موقعه ومجال اهتمامه واختصاصه. هذا في مجال العلم والفكر، وذاك في مجال السلوك والتربية، وثالث في مجال خدمة المجتمع؛ ورابع في مجال الحكم والسياسة، وآخرون في مجال الجهاد والمقاومة، وكل على ثغرة من ثغر الإسلام: اتحدت أهدافهم، ومبادئهم، وإن اختلفت مواقعهم وطرائقهم. أحب أن أنبه على أمر ينبغي للعاملين للإسلام من الأفراد والجماعات أن يعوه وهو: أن اختلاف مناهج العمل للإسلام، وتعدد الجماعات العاملة لتجديده، ليس ظاهرة مرضية، ولا أمراً مذموما عند الله، ولا عند الذين آمنوا؛ بشرط أن يكون اختلاف تنوع وتخصص، لا اختلاف تضاد وتناقض، بمعنى أن يكون هناك تكامل وتناسق وتعاون بين هذه الأنواع من العمل، بحيث يكمل بعضها بعضاً ويشد بعضها أزر بعض، وتجمعها القضايا الكبرى، والمواقف المصيرية، لتواجه العدو المشترك صفاً واحداً كالبنيان المرصوص.

All religions are not equal in their capacity to mete out violence and genocidal hate. To say otherwise is to be hopelessly misguided or profoundly duplicitous. Two other popular deflections are 'But what about the crusades?' and 'But the Bible also has violent passages.' The crusades were a response to hundreds of years of Islamic aggression, and they took place within a very restricted time and place, nearly a millennium ago. As for the Bible, you can count on one hand the number of individuals who have used violent passages from Deuteronomy to justify act of terrorism in the twenty-first century. On the other hand, innumerable Jihadis around the world use Islamic doctrines to justify their violent actions. Scale matters. Another classic ploy used by apologists is the 'No True Scotsman' fallacy. This argues that entire Islamic countries, Islamic governments, and leading Islamic scholars are "fake" representations of the true faith. If you point to sharia law in Saudi Arabia, the retort is that this does not represent True Islam. Similarly, Iran's mullahs apparently do not represent True Islam. Osama Bin Laden was a "fake" Muslim. Other "fake" Muslims include Amin al-Husseini (the Grand Mufti of Jerusalem who was on friendly terms with Adolf Hitler), Sheikh Yusuf al-Qaradawi (arguably the leading Sunni theologian today), and Caliph Abu Bakr al-Baghdadi (the late leader of ISIS).

Al-Azhar had over several decades lost part of its authoritative intellectual firepower. Several notable theologians emerged in Egypt (and elsewhere in the Sunni world) who had been trained by Al-Azhar yet later broke away from the institution's structure and became independent. Sheikh Yusuf Al-Qaradawi is the most prominent of these.