Taha Hussein Quotes

We've searched our database for all the quotes and captions related to Taha Hussein. Here they are! All 17 of them:

لعل ما بيننا يَفُوق الحبَّ
Suzanne Taha Hussein
يصف السفينة الفرنسية التي سافر بها لبعثته إلى فرنسا: "وكان اسمها (أصبهان) وكانت على بؤسها وفقرها مرحة تحب الرقص في البحر، وتحسن اللعب على أمواجه ولا تحفل بما يلقى ركابها من عقاب حبها للرقص واللعب".
Taha Hussein (الأيام)
نعم، هو ذا ما لايمكن تعويضه : فهناك الأن و ستبقى إلي الأبد أشياء لم أعد أستطيع أن أقولها لأي مخلوق في العالم
Suzanne Taha Hussein (معك)
و لما كنا متحابين فأننا سوف نسير من جديد، أقوياء بهذا الحب نحو المستقبل الذي ربما سيشبه الماضي ، أو لعله سيكون أفضل منه أو سيكون ربما أسوأ منه و لكن ما همُّنا ؟! سوزان لنتابع المسير أعطيني يدك
Suzanne Taha Hussein (معك)
من أين جئت أنت أذن؟ أنت الأقرب إلي نفسي، من أين جئت ؟ وهل سيسمح الله لي أن القاك حيث أنت؟
Suzanne Taha Hussein (معك)
I detest farewells and feel that parting, as some foreign poets say, is "dying a little." I do not like to meet death, however easy it may be, nor do I like to be aware of it, to await it, or to fear it. I prefer for it to take me by complete surprise, that it should snatch me away suddenly, that I should exit life as inadvertently as I entered it.
Taha Hussein
ألم أقل لكِ إنني لا أساوي شيئاً بدونك..
Suzanne Taha Hussein (معك)
Najljepše od svega je to što je hodža smatrao da ima lijep glas! Dječak je, međutim, nalazio da Allah nije stvori ružniji glas, a kad god bi kazivao božije riječi: "Najodvratniji glas je revanje magarca", odmah bi se sjetio hodže.
Taha Hussein (الأيام)
وفي الانسان خصال بغيضة لم تستطع الحضارةتهذيبها,بل ليس لاحد يدري اخلقت معه فعجزت الحضارة عن اصلاحها ام خلق الانسان مبرأ منها ثم كسبته الحضارة اياها بما فرضت عليه من ظروف مرتبكة مشتبكة ,وبما منحته به من خطوب متسابقة متلاحقة ,ولكنها مركبة فيه علي كل حال,تفسد عليه امره,وتضطرة الي كثير من البغى,وتورطه في كثير من الاثم. فلست اعرف اقسى منه اذا ابطرته النعمة,ولا اعتى منه اذا ازدهاه الغرور,ولا احهل منه اذا سيطرت عليه الاثرة,ولا اغفل منه اذا احس خطرا قريبا او بعيدا على ما يختص به نفسه من الخير
طه حسين , Taha Hussein (شجرة البؤس)
C'était à la Maison du Maroc à Paris, le 29 octobre 1990, à l'occasion de la célébration de la disparition de Mehdi Ben Barka, où j'écoutai Elmandjra donner la pleine mesure de son réquisitoire sur "la trahison des clercs". Les Taha Hussein et les Laroui ne seraient que des "aliénés". Il usera de termes crus même. J'étais indisposé par les propos et la tonalité du discours. La colère l'emportait sur l'analyse, la passion sur la rigueur, la fougue sur la retenue. (Zamane n°44 - 07/14)
حسن أوريد
بؤس النفس هذا الذي يضطر صاحبه إلى الإذعان، ويلجئه إلى زاوية ضئيلة من زوايا الحياة يلزمها ولايبرحها ، يري أنها خلقت له وأنه خلق لها ، وأن القضاء قد جعلها له قبرا حيا حتي يأتي اليوم الذي ينقل فيه من هذا القبر الذي يدفن فيه الأحياء إلى ذلك القبر الذي يدفن فيه الموتي
طه حسين (شجرة البؤس)
لكم أتمنى أن أكون مجرد عابرة، بالمعنى المطلق لهذه الكلمة!. ولو أنني أستطعتُ ذلك لجعلتُ من نفسي خيالاً لا يُرى. وفي الصمت أتَّجه نحوكَ بكل قواي. كل ما بقيَ مني يأتي إليك.
Suzanne Taha Hussein (معك)
لم أشعر قط بمثل هذه الحاجة إلى سماعك؛ ذلك أني أصطدم بجدار لا يمكنني النفاذ منه، وأحيا - دون أن أعيش - حياةً لم تَعُد حياتي، ولا أجد العذوبة فيها إلا عبر الدموع.
Suzanne Taha Hussein (معك)
أحبك وأنتظرك ولا أحيا إلا على هذا الانتظار..
Suzanne Taha Hussein (معك)
ماتت خديجة، قتلها أخوها انتقاما لشرفه فيما يظهر، كأن لهأمثال هؤلاء الناس شرف تراق فى سبيله الدماء، ويحتمل فى سبيله العقاب والعذاب. لقد تغيرت الدنيا وفسد الناس، وهبت على هؤلاء البائسين من أهل القرية وأمثالهم ريح لا أدرى من اين جاءتهم، ولكنها حملت إليهم شرا عظيما: علمتهم أن لهم شرف، وأنهم يستطيعون أن يغضبوا لهذا الشرف، وأن يسفكوا فى سبيله الدم، ويتعرضوا للموت فى سبيله للموت ومن يدرى! لعلها علمتهم، أو لعلها أن تعلمهم أشياء أخرى، ليست أشد من هذا نكرا. ولن أدهش إذا أنبئت غدا أو بعد غد بأن هؤلاء الناس يضيقون بخضوعهم لنا، وتسلطنا عليهم، ويرون أن لهم فى أنفسهم حقوقا يدافعون عنها، ويتكلفون فى الدفاع عنها ما لم يتعودوا أن يتكلفوا، وأن لهم فى الحياة مطامع وآمال لم تكن تخطر لهم من قبل. كل هذا ممكن، وكل هذا خطير سيىء العاقبة. لقد كنا نرى هؤلاء الناس يسعدون السعادة كلها حين تهبط إليهم أبصارنا وحين نختصهم بشىء من العطف، أو نلقى إليهم شيئا من التحية. لقد كان أعظم ما يطمحون إليه أن يرقوا إلى هذا القصر خداما لأهله، فإذا رقوا إليه وظفروا بالخدمة فيه، فأعظمهم حظا من السعادة، أقربهم مكانا من السادة. فأين نحن من هذا الأن!
طه حسين , Taha Hussein
كان يرى نفسه مستطيعاً بغيره دائماً , ويحتمل في سبيل ذلك من غيره هذا الذي يتيح له الإستطاعة ألواناً من المشقة و فنوناً من الأذى بدو أن ينكر منها شيئاً , فهو مكره على احتمالها إكراهاً , وهو مخيّر بين أن يقبل ما يكره من غيره من الذين كانوا يعينونه على ما يريد أو يرفضه فيضطر إلى العجز المطلق اضطراراً
طه حسين , Taha Hussein (الأيام)
أترين، كيف أنكِ ضيائي حاضرةً كنتِ أم غائبة؟!
Suzanne Taha Hussein (معك)